أليوم منْ أجمل أياميّ
منذً ان صحيتَ ..
.
.
أستمرت فرحتيّ من أول رحلتيّ..
حتى انْ رجعت للبيتَ..
كالعااده أذهبَ " لملاذي "..
لأخبره ماذا حدثَ بحيااتي منْ فرح..
.
.
لاغير ملاذيّ يكملَ فرحتيّ..
مررت الددقاايق معهَ..
وكانتَ منْ أجمل دقائقي ..
لكنْ قبل ان أقفل ملاذيّ ..
.
.
رائيت ملاذي بلونْ أخر لم أعتد عليهَ..
كائنه يخبرنيّ..
بأنيّ انسانه كثيرتَ الكلامَ وكثييرتَ الطلباتَ..
وأنْ ليس لي أحقيه .. "بتسطير أحرفيّ" فيه..
.
.
وأعزفهاا علىّ نغمات غنجيّ..
سقطت أحرف العتب عليهَ..
طلبَ منيّ الصمت لان موعد رحيله قد حانْ..
.
.
هناا هربتَ أحرف العتب ..
وذبلت ورده أسقيتهاا منْ وعود..
.
.
لم أجدَ ماأٌقوله لهَ سوىّ ..
أنْ أسطر له كلمة وداعَ..
.
.
......... ملاذيَ ساأبقىّ أحبكَ فاأنت من يرسيّ عليه قلميّ ولايخط فيّ ملاذ أخر .......